من طرف الطيور المهاجرة إلى أين !!!
أصبح السفر سمة من السمات المعروفة به شباب نوبتنا الحبيبة حتى الطلبة الذين يدرسون في المدارس والمعاهد انشغلوا عن
دراستهم بالتفكير في أمور السفر آلي الخارج وكما يقولون يتخيلون تحت القبة شيخ تماشيا مع المثل الدارج وقد يختار الشخص
العادي في إيجاد حل لهذه المعادلة الصعبة فعندما تذهب آلي البلد لقضاء إجازة مثلا تقابل بعض الشباب يطلبون منك الرغبة في
السفر وضرورة أن تجد لهم فيزة أو تأشيرة وقد تكون في وضع لا يحسد عليه المرء فالإجابة سلاح ذو حدين فإن قلت لا يوجد
عندي الإمكانية لشراء فيزة كان الرد بأنني لا أحب لهم الخير وإن وفقت وفقني الله وحصلت لهم على فيزة أو حضروا آلي هنا
وأصبحت أنا العبد الفقير لله الذي يتحمل المعاناة ولن أطيل عليكم الحديث في هذا الموضوع فأهل مكة أدرى بشعابها كما يقول
المثل ولكن دعونا كالعادة نسير في طريقنا والتجربة اكبر برهان ولا سبيل غير ذلك ومازالت الطيور المهاجرة تحط رحالها على
الشاطئ ... !
أصبح السفر سمة من السمات المعروفة به شباب نوبتنا الحبيبة حتى الطلبة الذين يدرسون في المدارس والمعاهد انشغلوا عن
دراستهم بالتفكير في أمور السفر آلي الخارج وكما يقولون يتخيلون تحت القبة شيخ تماشيا مع المثل الدارج وقد يختار الشخص
العادي في إيجاد حل لهذه المعادلة الصعبة فعندما تذهب آلي البلد لقضاء إجازة مثلا تقابل بعض الشباب يطلبون منك الرغبة في
السفر وضرورة أن تجد لهم فيزة أو تأشيرة وقد تكون في وضع لا يحسد عليه المرء فالإجابة سلاح ذو حدين فإن قلت لا يوجد
عندي الإمكانية لشراء فيزة كان الرد بأنني لا أحب لهم الخير وإن وفقت وفقني الله وحصلت لهم على فيزة أو حضروا آلي هنا
وأصبحت أنا العبد الفقير لله الذي يتحمل المعاناة ولن أطيل عليكم الحديث في هذا الموضوع فأهل مكة أدرى بشعابها كما يقول
المثل ولكن دعونا كالعادة نسير في طريقنا والتجربة اكبر برهان ولا سبيل غير ذلك ومازالت الطيور المهاجرة تحط رحالها على
الشاطئ ... !
